الصورة تغني على كل تعبير لما حدث بأحد القبور بمقبرة قرنبالية ليلة الجمعة المنقضي حيث تفاجأت إحدى الأمهات بالعبث الذي حدث لقبر ابنها المتوفي منذ حوالي عشر سنوات. من تكسير وحرق. والسؤال المطروح.. من فعل ذلك وأين المراقبة وأين الحراسة الليلية (ان وجدت) والي متى ستبقى اللامبالاة والإساءة التي تطال مثل هذه الأماكن المقدسة.
أبو بلال
المنشور السابقفي الذكرى الأولى لعودة الاحتفاء به، لماذا يُقبر اليوم الوطني للثقافة من جديد؟
المنشور التاليمسرحية "الليلة السابعة"... لسفيان توفيق من الأردن
مقالات ذات صلة
بمناسبة احتفالها بمرور 10 سنوات على انطلاقتها أورنج تونس تمنح عروض حصرية واستثنائية.. وهدايا وجوائز قيّمة في انتظار الفائزين
attaymaسبتمبر 21, 2020