مدرسة الحبيب ثامر او كما سميت منذ عهد الحماية #مدرسة الاولاد# اكبر مدارس مدينة سليمان نظرا للأقبال اللامتناهي من الأولياء على تسجيل منظوريهم مما أحدث ضغطا واكتظاظا داخل الفصول حيث ذكر لنا مدير المدرسة السيد فخرالدين بن حميدة انه يمكن أن يصل عدد التلاميذ بالفصل الي38 نظرا لعدم توفر القاعات والوسائل اللازمة.
ورغم كل هذه الصعوبات فان العودة كانت عادية اما رضا الجميع ويعود ذلك إلى حسن الاستعداد من طرف مدير المدرسة ومن يساعده من عملة وزملاء وجمعات ومجتمع مدني.
متابعة بنحمد
المنشور السابقانطلاق المرحلة الأولى من المشروع SAFIR
المنشور التاليدعوة القوى الحريصة على إنجاح المرحلة الجديدة الى التنسيق بينها
مقالات ذات صلة
بمناسبة احتفالها بمرور 10 سنوات على انطلاقتها أورنج تونس تمنح عروض حصرية واستثنائية.. وهدايا وجوائز قيّمة في انتظار الفائزين
attaymaسبتمبر 21, 2020
معًا نعيش: مسرحية تُعيد تشكيل وعي الأطفال بقيم الجمال والتعايش
attayma الشاذلي عرايبيةنوفمبر 20, 2024