بقلم: نجاة دهان
لا أحد يمكن أن ينتقص من أحلام كثير من التونسيّين بحياة عزيزة غير أنّ ما انتهى إليه الأمر ـ على الأقلّ إلى حدود هذه المرحلة ـ يبدو خليطا هجينا بين ألسنة تثرثر عن الحقّ والكرامة والعدالة والوطن وبين أيد توقّع على اتّفاقات وقوانين تقسم ظهر البلد وتحرق ما بقي من أحلام المهمّشين.
المنشور السابقمسرح عرائسي: مشاركة قطرية ناجحة و اقبال جماهيري كثيف في فعاليات الدورة 33 لمهرجان نيابوليس الدولي لمسرح الطفل بنابل
المنشور التاليأيام قرطاج السينمائية