إطلاق مشروع “Nebroom“
AstraZeneca/آسترازينيكا يزود المستشفيات التونسيةبـ7 غرف بخاخات و50 جهاز استنشاق
تماشياً مع التزام /AstraZeneca آسترازينيكا بنهجها الذي يركز أساسا على تحسين الخدمات المقدمة للمرضى وكجزء من مشروعها الهادف الى تحسين منظومة التكفل بمرض الربو عند الأطفال, بادرت AstraZeneca /آسترازينيكا وبالتعاون مع عدد من المستشفيات العمومية في تونس، باتخاذ إجراء مهم كخطوة أولى لتسهيل الولوج إلى العلاج لمرضى الربو من خلال تركيز أكثر من 50 جهازًا للاستنشاق في عدد من المستشفيات التونسية.
مبادرة على غاية من الأهمية بالنسبة لـ AstraZeneca /آسترازينيكا ولكل التونسيين :
تتمثل غرف البخاخات في فضاء معزول يمكن لمرضى من تلقي الخدمات الطبية والعلاج اللازم. وبإمكان كل فضاء أن يستوعب ما بين 7 الى 10 مرضى في نفس الوقت.
مكنت هذه المبادرة أيضًا من إنشاء خمس غرف رذاذ في عدد من المستشفيات التونسية الكبرى الأخرى، على غرار:
مستشفى الياسمينات في بن عروس من خلال 7 جهاز استنشاق
مستشفى فرحات حشاد بسوسة من خلال 6 جهاز استنشاق
مستشفى الهادي شاكر في صفاقس من خلال 6 جهاز استنشاق
كما تم منذ فترة قصيرة إنشاء غرفتي بخاخات جديدتين، بكل من مستشفى جربة ومستشفى قابس ،اللتين تعملان الآن بصفة كاملة.
تقدم العلم في خدمة الصحة للجميع:
تتمثل غرف البخاخات في فضاء معزول يمكن لمرضى من تلقي الخدمات الطبية والعلاج اللازم. وبإمكان كل فضاء أن يستوعب ما بين 7 الى 10 مرضى في نفس الوقت.
تواصل AstraZeneca /آسترازينيكا ، مع حرصها الدائم على تيسير الولوج إلى الرعاية الصحية للجميع، الاعتماد والايمان بقطاع الصحة العمومية في تونس، والذي يمثل أحد الركائز الأساسية لهذا البلد الرائع.
كما يندرج هذا المشروع في صميم التوجهات التاريخية لشركة AstraZeneca /آسترازينيكا من حيث ثقافة مسؤوليتها الاجتماعية القائمة على البحث العلمي والتطوير لصالح هدف واحد، الوصول إلى العلاج.
في هذا الإطار صرح السيد رامي اسكندر رئيس الشرق الأوسط والمغرب العربي في AstraZeneca /آسترازينيكا: “تمثل هذه المبادرة أول إجراء أردنا اتخاذه في تونس. نريد أن يعكس بشكل أكثر وضوحًا قيم AstraZeneca التي تسترشد دائمًا بالعلم ولا سيما وضعية المرضى في المقام الأول.من خلال هذه الغرف، تعزز المبادرة تقديم الرعاية في الوضعيات الاستعجالية، خاصة عند حدوث أزماتالربو الحادة وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى “.
من جهتها أكدت السيدة ليلى مراد، المديرة العامة لشركة AstraZeneca /آسترازينيكا في تونس: “سيمكن هذا المشروع من الاستجابة بشكل أفضل وأنجع لاحتياجات الرعاية الصحية عند استقبال الحالات الاستعجالية بالمستشفيات، حيث تمكن هذه الغرف من توفير اليات تعامل مع المرضى سريعة وفعالة وسهلة الاستخدام. نتطلع إلى مساعدة المزيد من المرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي في جميع أنحاء تونس بهدف تسهيل ولوجهم الى العلاج في أفضل الظروف الممكنة وبالتالي المساهمة في توفير نوعية حياة أفضل لهم، وتقليل مخاوفهم وضمان تلقيهم العلاج المناسب. ”
من جهة أخرى، قالت الأستاذة ثريا كمون، رئيسة قسم طب الأطفال في مستشفى الهادي شاكر: “إنه لمن دواعي سرورنا أن نتعاون مع شركة AstraZeneca /آسترازينيكا لتعزيز قدراتنا على خدمة الشعب التونسي، وخاصة الأطفال والشباب الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي. كما نتطلع إلى المزيد من التعاون المثمر الذي يهتم برفاهية المريض.“